Menu

All

Monthly popular

Weekly popular

Daily popular

ليلهم وللتصرف – العمل معا من أجل عالم أفضل.

Category archive

التنمية المستدامة

التوربينات الهوائية المستقبلية ستكون بدون مراوح

في بواسطة
vortex bladeles

قامت شركة فورتاكس بلادلاس الإسبانية بإختراع وحدات هوائية بدون مراوح منتجة للكهرباء. التوربينات التقليدية الشبيهة بطواحين الهواء العملاقة تستخدم شفرات لتحويل الرياح الى طاقة. صرح مخترع النموذج الجديد بدون مراوح دافيد سوريول  ان هذه الوحدات شبيهة ب “الهليون” او أنبوب اسطواني يستغل القوة الهوائية لتوليد الكهرباء. “كيف يعمل هذا النموذج ؟ صمم هذا النموذج لجذب الدوامات الهوائية التي تتحول الى ترددات اعتمادا على سرعة و اتجاه الرياح.”. وأضاف المخترع الشريك دايفيد يانيز” عندما يتطابق تردد الدوامات الهوائية مع تردد هذا التصميم الجديد, تصل الطاقة الممتصة الى ذروة تنتج عن المرونة الهوائية” استمر

الطاقة المتجددة تصبح أكبر مصدر للكهرباء في العالم

في بواسطة
energie-eolienne

 تم التوصل الى مرحلة جديدة في انتاج واستهلاك الطاقة البديلة في جميع انحاء العالم. وفقا للتقرير الذي نشرته الوكالة الدولية للطاقة، تجاوزت ولأول مرة نسبة انتاج الطاقة المتجددة نسبة انتاج الفحم الحجري سنة 2015 استمر

المغرب يعرض فكرة المساجد الخضراء خلال المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22)

في بواسطة
King Hassan II Mosque in Casablanca

هذه المباني الملكية المفعمة بالحيوية ستخضع لإعادة تأهيل لتوفير استهلاك الطاقة.

على هامش المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22) الذي سيقام في مراكش هذه الأيام، أطلقت المملكة المغربية مشروع جديد يطمح الى تحويل استعمال الطاقة ل 600 من مساجدها الى استعمال بيئي خلال السنوات القليلة القادمة. استمر

الألمان يدفعون مقابل استهلاك الكهرباء

في بواسطة
Rostock, the first offshore wind power plant in Germany

energie_renouvelable_allemagne_2050

في هذا العالم أين يعتبر الفحم، الطاقة النووية والغاز المصادر الرئيسية للطاقة، نجحت ألمانيا في استغلال الشمس والرياح والأمطار لتوفير 87 بالمئة من نسبة احتياجاتها الطاقوية لبلد بأكمله. استمر

إعادة تغيير ذهنياتنا لمكافحة الاحتباس الحراري

في بواسطة
fishermen

bulb          علينا أن نُجمع على واقع وحقيقة هامة جدا : يجب أن نتجه بسرعة نحو استخدام الطاقة النظيفة أو الصديقة للبيئة، ولكن رغم هذا وحتى إن وصلنا إلى النتائج المثالية المرغوبة لن يكفي ذلك لتجنب الكوارث البيئية، بسبب الحرائق المليئة بالكربون التي لا تمثل سوى 70 بالمئة من مجموع انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وتبقى فقط نسبة 30 بالمئة وجب معالجتها أيضا.

يعتبر إنخفاظ منسوب الغابات والمساحات الخضراء من الأسباب الرئيسية لحدوث الاحتباس الحراري، بغض النظر عن الزراعة الصناعية التي تؤثر على التربة إلى درجة انبعاث غاز CO2 منها.

ومن نتائج الزراعة الصناعية أيضا انبعاث 90 مليون طن من غاز الميثان وغاز أكسيد النيتروز سنويا، وتأثير كلا الغازين أكبر بكثير من تأثير غاز CO2  مما يحدث الاحتباس الحراري.

تعتبر الغازات المنبعثة من السيارات، القطارات، الطائرات والسفن في هذا العالم الواسع، وكذلك مخلفات إنتاج الإسمنت، الحديد والبلاستيك، مصادرا أخرى لا تقل خطرا عن سابقاتها، إضافة إلى المفرغات العمومية التي تنبعث منها كميات هائلة من غاز الميثان، بمعدل 16 بالمئة من من النسبة الإجمالية في العالم، كل هذا يهدد النظام البيئي ويخل بتوازنه.

هي ليست مهمة مستحيلة، فقد نجحت دول عديدة سابقا من الوصول إلى مستويات عالية في مجال التنمية البشرية لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري بتحقيق الاستهلاك المثالي والصديق للبيئة.

هذا الوعي بمخاطر عمليات الاحتراق التي تنبعث منها الكربون يعتبر تغييرا إيجابيا في ذهنياتنا، وخطوة هامة للوصول إلى استخدام الطاقة النظيفة.

تصرفات يومية بسيطة يمكن أن تقلل من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، من تحسين عازل الجدران والأسقف واختيار أماكن مناسبة  لفتحات النوافذ، كذلك يمكننا أثناء شراء الأجهزة الكهربائية اختيار المنتجات ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة، أما بخصوص إضاءة المنزل فمن المستحسن شراء المصابيح الموفرة للطاقة.

فيلم “غدا” عنصر الهام المواطن البلجيكي

في بواسطة

Une-enquete-pour-comprendre-comment-enrayer-destruction-ecologique-planete_1_730_486

مبادرات المواطنين التي ظهرت بعد عرض هذا الاخير.

حيث رغب المواطنون في تحويل قريتهم بطريقة مستدامة انطلاقا من أفكار بسيطة مشتركة.

محكمة – سانت اتيان – البلدية البلجيكية الواقعة في اقليم والون في محافظة ألوان برابانت كانت بمثابة المقر الذي يجتمع فيه سكان حركة المواطنين للانتقال، وهذا بعد الأثر الكبير الذي حققته مشاهدة الفيلم، حيث قررت جوليان ليسكو التي عينت كمستشارة للبيئة بدء المرحلة الانتقالية على مستوى المحلات التجارية، إضافة تقديم موعد لمناقشة مستقبل مدينتهم والعثور على بعض الحلول الملموسة لتحقيق التنمية المستدامة.

وقد شهدت في الأغلبية منهم والتي وصلت تقريبا 95 بالمئة ثقة كبيرة من أجل الحصول على عالم أكثر اخضرارا وانسانية، مؤكدة لمسها طاقة إيجابية كبيرة كانوا يزودونها بها.

ليقوم السكان فيما بعد بالكشف عن رؤيتهم لقريتهم في أو لقاء لهم، وكيف يتم تحقيق هذه الأحلام، وهذا من خلال تكوين مجموعات الكل يشارك بآرائه، غيرأن القرار يكون بالإجماع، مع السماح للجميع بالانضمام لكل مشروع حتى لو اتسمت وتيرة العملية بالبطء.

من جهتها أكدت ليتيتيا أن المشروع الذي يطمحون لتحقيقه هو تحدي كبير وليس مجرد كلمات على ورق ولن يرى النور إلا بالصبر، وتحقيق الغذاء المستدام هو البداية، وهذا باختيار الأوقات المناسبة للاستثمار.

لتضيف لنيويل أنه فعلا تم الوقوف على الانتقال الذي شهدته مدينة ماديرا وهذا بفضل العمل الجماعي الموحد وتظافر الجهود، مشيرة الى أن القدرة على التواصل والحوار لساعات طويلة فيما بينهم هو في حد ذاته تحد نجحوا فيه، رغم جهلهم لبعضهم.

هوس فيلم “غدا”في تجسيد الرغبات المشتركة للتغيرات انتشر في العديد من المدن البلجيكية و مدينة براين لعليود واحدة منها، حيث انضم المئات من الأشخاص لمبادرة الانتقال وقد وصلت إلى 3000 مبادرة بعد العرض.

وقد ركزت كل من سيريل ديو و ميلاتي لورو على جمعيات المواطنين الذين قاموا بإعداد إجراءات مستدامة كمشاريع اعادة التدوير، والعملة المحلية، وحدائق المجتمع وغيرها.

فيما يبقى طموحهم الأكبر هو تأسيس شركة مستقلة للبترول لجعلها أكثر مقاومة للأزمات.

Save

Save

Save

Save

Save

إذهب إلى أعلى الصفحة Top